نبذة عنا

أسس رئيس شركتنا، البروفيسور دايفيد راسل، Russell Partnership Collection في نوفمبر من العام 1989، وكانت لديه رؤية لإحداث تغيير إيجابي بقطاع الغذاء والضيافة. وعقب مضي ثلاثة عقود، ظل أثر هذا الشغف والرؤية ملموسًا على فرق الخبراء ورواد الفكر العالمية لدينا.

وبعد وضع أول استراتيجية للغذاء وتنفيذها في جامعة ووريك في العام 1989، زوَّد دايفيد عدد أفراد الفريق، ولبث في الثلاثين عامًا التي تلت ذلك يقدم الخدمات الاستشارية بشأن الغذاء إلى قطاعي التعليم العالي والأعمال. وإننا لنشرف في خلال هذا الحين وما أعقبه بتعاوننا في شراكات مع ما ينيف عن 100 جامعة من جامعات المملكة المتحدة، ونحن مستمرون على النهج نفسه اليوم.

تم الإعلان في يوليو من العام 2005 عن فوز لندن باستضافة الألعاب الأوليمبية للعام 2012. وبإيمان لا يتزعزع في إمكانات الشركة، نجح الفريق في الفوز بالمناقصة المعلنة عن تقديم استراتيجية الغذاء. وقد مثَّلت هذه الفرصة الفريدة من نوعها، لتقديم استراتيجية الغذاء الخاصة بالألعاب الأوليمبية لأول مرة على مستوى العالم، أكبر عملية لتوريد الأغذية والمشروبات في وقت السلم في ذلك الحين، وقد كان هذا أمرًا جوهريًا في دفع عجلة Russell Partnership Collection نحو ساحة الفعاليات الكبرى وفي كل مكان تواصل فيه الشركة ازدهارها وتقدمها.

عملت Russell Partnership Collection، على مدى السنوات العشر الماضية، في أكبر الفعاليات العالمية، منها؛ الألعاب الأولمبية الصيفية في لندن عام 2012، والألعاب الأولمبية الشتوية في سوتشي عام 2014، وكأس العالم للرجبي في عامي 2015 و2019، ودورة ألعاب الكومنولث في عامي 2018 و2022. وما زلنا نقدم الدعم على مدى مختلف القطاعات، بما في ذلك؛ قطاع الشركات والقطاع الحكومي والتعليم العالي والفعاليات الكبرى والمؤتمرات والفنادق.

نحن سعداء بدورنا الذي يحدث فارقًا إيجابيًا منذ أكثر من 30 عامًا. وقد غرسنا بذرة عملنا في المملكة المتحدة ثم توسعنا حتى انتشرنا في أرجاء البسيطة، وصرنا الآن قادرين على تقديم الدعم الخاص بالغذاء والتكنولوجيا والرفاه عالميًا. يمكنكم إيجاد فريقنا الودود والمحترف كائنًا في لندن وأوكسفوردشاير ودبي وعبر أنحاء الولايات المتحدة وكندا.

لسنا مجرد شركة، إننا مجموعة من الأفراد المولعين بالتواصل والتعاون وبث روح التعاطف مع غيرهم. كما نرغب أن تعم الحيوية عملنا من خلال هياكل التقارير المبتكرة والتفكير «غير المألوف» والتفاعل الوجداني مع العملاء. لذلك نود أن نطلعك على قيمنا الستة الرئيسية وما تعنيه لنا: النزاهة والشغف والجودة والمعرفة والجدوى والمرح.

أسلوب عملنا

نعمل بلا كلل لخلق وتبني ثقافة تكون مصدر إلهام لفرقنا العالمية للأداء والعمل بأعلى درجات النزاهة والأداء والقيم.

 

ما يحفزنا:

إحداث فارق إيجابي

نؤمن أن فرقنا الرائدة على مستوى العالم ستضيف إبداعًا حقيقيًا وطرق تفكير حديثة، وقيمة تجارية، وستحدث فارقًا إيجابيًا من خلال أسلوب عملها الذي يعتمد على «الوجود الفعلي للعاملين» والخبرة العميقة وتنوع المهارات والتواصل.

العمل بالشراكة

سنعمل جنبًا إلى جنب معك في شراكة لضمان فهمنا لتطلعاتك، والتصرف وفقًا لما يخدم مصالحك الفضلى وتقديم حلول مبتكرة وقابلة للتطبيق على الصعيد التجاري ومستدامة. يكمن جوهر الثقافة التي نتبعها في التزامنا بنجاح عملائنا وفريقنا.

الأبحاث المتواصلة

في صناعة تعمها الديناميكية وروح الابتكار والتعقيد كصناعة الأغذية والمشروبات والتكنولوجيا والضيافة، فإننا نقرر الاستثمار في الأبحاث كي نبقى في طليعة ريادة الابتكار والفكر في الصناعة. ونتعاون أيضًا على مستوى المجموعة ومع عملائنا وموردينا والمنظمات الحكومية وغير الحكومية ومراكز البحث والأوساط الأكاديمية والصناعة، لوضع استراتيجيات وتوصيات وإرشادات قائمة على الأبحاث. وسنستثمر وقتنا حرصًا منّا على فهم رؤيتك وثقافتك وقيمك.

الاستثمار بالفريق

فريقنا يوجه دفة الشركة. نسعى سعيًا دؤوبًا لتكون الموارد التعليمية في متناول فريقنا، ولنقدم له فرصًا للتطوير وتيسير الحصول على المؤهلات. وفخورون بأننا الجهة الراعية للحصول على مؤهلات المستويات المتقدمة (A-Levels)، والتدريبات المهنية، والدرجات العلمية، والدورات التدريبية في تكنولوجيا المعلومات، وشهادات إدارة البرامج واعتمادات التسويق.

عملاؤنا

حضور عالمي، ونهج يفي بالاحتياجات المحلية

 

سنعمل جنبًا إلى جنب معك في شراكة لضمان فهمنا لتطلعاتك، والتصرف وفقًا لما يخدم مصالحك الفضلى وتقديم حلول مبتكرة وقابلة للتطبيق على الصعيد التجاري ومستدامة. يكمن جوهر الثقافة التي نتبعها في التزامنا بنجاح عملائنا وفريقنا.

دراسة الحالة دراسة الحالة
عملنا عملنا
مشروع جديد مشروع جديد
مكتب مكتب
Back

قيمنا

لسنا مجرد شركة، إننا مجموعة من الأفراد المولعين بالتواصل والتعاون وبث روح التعاطف مع غيرهم. كما نرغب أن تعم الحيوية عملنا من خلال هياكل التقارير المبتكرة والتفكير «غير المألوف» والتفاعل الوجداني مع العملاء.